المشاركون :

د/محمد الشريف

رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد

الأمير/ تركي بن عبد الله آل سعود

 رئيس مجلس إدارة مؤسسة سعفة

د/ صالح آل علي

رئيس هيئة الرقابة والتحقيق

د/ بندر العيبان

رئيس هيئة حقوق الإنسان

د/عبد الله العبد القادر

نائب رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد

د/جمعان بن رقوش

نائب رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية

د/صالح الشنيفي

عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود

عدد من المسؤولين والمختصين

من الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان :

د/ مفلح القحطاني

أبرز المحاور التي تضمنتها الندوة :

  • التأكيد على خطورة الفساد على وضع العالم وحياة الشعوب .
  • آثار الفساد الاقتصادية والاجتماعية والأمنية السيئة .
  • زيادة الوعي بأهمية حماية النزاهة وإشاعة مفهوم الشفافية ومكافحة الفساد الإداري والمالي والتحذير منه على جميع المستويات.
  • تأكيد سعي المملكة في تفعيل شراكتها الدولية من خلال التعاون مع المنظمات الدولية العاملة في هذا المجال والتوقيع على الاتفاقيات الدولية والإقليمية والمشاركة في المؤتمرات والندوات التي تعقد في هذا المجال لما له أهمية كبرى في تبادل المعلومات والخبرات في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد.
  • تسليط الضوء على الإستراتيجية الوطنية لحماية النزاهة ومكافحة الفساد التي أصدرتها المملكة.
  • توضيح آلية متابعة تنفيذ الأوامر والتعليمات المتعلقة بالشأن العام ومصالح المواطنين والالتزام بها.
  • التطرق لبعض من اختصاصات الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد والتي منها:

–          مكافحة الفساد المالي والإداري بشتى صوره ومظاهره وأساليبه .

–          التحري عن أوجه الفساد المالي والإداري في عقود المشروعات الإنشائية وعقود التشغيل والصيانة وغيرها من العقود والمشروعات المتعلقة بالشأن العام ومصالح المواطنين ومتابعة تنفيذ الأوامر والتعليمات المتعلقة بالشأن العام ومصالح المواطنين والالتزام بها.

–          تشجيع جهود القطاعين الخاص والعام على تبني خطط وبرامج لحماية النزاهة ومكافحة الفساد.

–          متابعة أساليب العمل وإجراءاته في الجهات المشمولة باختصاصات الهيئة.

–          متابعة استرداد الأموال والعائدات الناتجة عن جرائم الفساد.

–          اقتراح السياسات والأنظمة اللازمة لمنع الفساد ومكافحته.

–          متابعة تنفيذ الالتزامات الواردة في الاتفاقية الدولية المتعلقة بحماية النزاهة ومكافحة الفسادوالتي تكون المملكة طرفاً فيها.

–          توفير قنوات اتصال مباشرة مع الجمهور لتلقي بلاغاتهم المتعلقة بممارسات الفساد.

–           نشر الوعي بمفهوم الفساد وبيان آثاره وأخطاره.

–          أهمية تعزيز النزاهة والرقابة الذاتية وثقافة عدم التسامح مع الفساد.

–          تشجيع مؤسسات المجتمع المدنيووسائل الإعلام على التعاون والإسهام في ذلك.

  • آلية اختيار الموظفين الذين يتحلون بالأمانة والنزاهة والحكمة والحياد ووسيلتها في ذلك بالتحري عنهم.
  • استقبال أسئلة ومداخلات الحضور.

عقدت الندوة في منطقة الرياض  بتاريخ 26/1/1434هـ الموافق 10/12/2012م